1- المبحث الثالث: في المأموم، الجهة الثانية: هل يستحب للمأموم الإيماء بصفحة وجهه إلى اليمين وإلى الشمال، أم لا؟.

2- ماذا يقصد المصلي بصيغة «السَّلام عليكم».

1- المبحث الثالث: في المأموم، ويقع الكلام فيه من جهتين.

2- الجهة الأولى: أنَّه يسلِّم تسليمتين إلى اليمين وإلى الشِّمال إذا كان هناك أحد على شماله، وإلَّا تسليمةً واحدةً فقط إلى اليمين، سواء أكان أحد على يمينه أم لا.

1- المبحث الثاني: في الإمام، والكلام يقع فيه من جهتين.

2- الجهة الأولى: هل يستحبّ للإمام أن يأتي بصيغة «السَّلام عليكم» مرتين، أم لا؟.

3- الجهة الثانية: هل يستحبّ له أيضاً أن يومِئ بصفحة وجهه إلى يمينه إذا تلفَّظ بـ «السَّلام عليكم» أم لا؟.

1- الجهة الأولى: هل يستحبّ للمنفرد أن يأتي بصيغة «السَّلام عليكم» مرتين، أم لا؟.

2- الجهة الثانية: هل يستحبّ له أيضاً أن يومِئ إذا تلفَّظ بـ «السَّلام عليكم» بمؤخَّر عينه إلى يمينه، أم لا؟.

1- مستحبات التشهد.

1- وجوب الجلوس والطمأنينة في التسليم.

2- هل يجب نية الخروج بالتسليم أم لا.

1- الإنصاف في الأمر الثاني: أنّ المكلف مخيَّر بين الصِّيغتين.

2- الأمر الثالث: في كفاية «السَّلام عليكم»، أم يجب إضافة ورحمة الله وبركاته.

1- تتمة الروايات التي دلت على الخروج من الصَّلاة بصيغة «السَّلام علينا وعلى عباد الله الصَّالحين».

2- الأمر الثاني: ما هي الصِّيغة الواجبة في التسليم، هل هي «السَّلام عليكم»، أم «السَّلام علينا وعلى عباد الله الصَّالحين»، أم هما معاً، أم أنَّه مخيَّر بين الصِّيغتين.

1- الخروج من الصَّلاة بصيغة «السَّلام عليكم».

2- الخروج من الصَّلاة بصيغة «السَّلام علينا وعلى عباد الله الصَّالحين» والروايات الدالة عليها.

1- فيما نسب للراوندي حيث جعل «السَّلام عليك أيُّها النَّبيّ ورحمة الله وبركاته» من السَّلام المخرج.

2- الخروج من الصَّلاة بصيغة «السَّلام عليكم».

1- الجمع بين الروايات التي تقول بأن التسليم غير واجب وبين الروايات التي تقول بأنه واجب وجزء.

2- صورة التسليم. ويقع الكلام في ثلاثة أمور.

3- الأمر الأوَّل: هل يتعيَّن الخروج من الصَّلاة بـ«السَّلام عليكم»، أم يجوز أن يخرج بقول المكلّف: «السَّلام علينا وعلى عباد الله الصَّالحين» وبقوله «الصَّلاة على النَّبيّ صلى الله عليه وآله»، وبقوله «السَّلام عليك أيُّها النَّبيّ ورحمة الله وبركاته».

1- تتمة الروايات في القول الثاني: وهو أن التسليم مستحبٌ في الصلاة.

1- تتمة الكلام في الدليل الثالث: في الرِّوايات التي وقع فيها التصريح بأنَّ آخر الصَّلاة التسليم.

2- القول الثاني: وهو أن التسليم مستحبٌ في الصلاة وقدِ استدلّ له بعدَّة من الرِّوايات.

1- تتمة الكلام في الدليل الثاني: وجه دلالة الروايات الثمانية على انحصار التحليل بالتسليم.

2- الدليل الثالث من الأدلة التي دلّت على وجوب التسليم وأنه جزء من الصلاة.

1- الدليل الثاني من الأدلة التي دلّت على وجوب التسليم وأنه جزء من الصلاة، وهي ثمان روايات.

1- التسليم: والأقوال فيه ثلاثة.

2-  القول الأول: وهو كون التسليم واجباً وجزءاً من الصلاة، وقد استدل له بثلاث أدلة.

3- الدليل الأول: مداومة النّبيّ (صلى الله عليه وآله) والأئمة (عليهم السَّلام) على فعله.

1- في استحباب التورك في التشهد.

2- عدم ثبوت استحباب «وضع اليدين على الفخذَيْن مضمومتي الأصابع» بل يؤتى بها برجاء المطلوبية.

3- عدم ثبوت استحباب «النظر إلى حجره» بل يؤتى بها برجاء المطلوبية.

4- مستحبات التشهد.

5- كراهة الإقعاء في التشهد.

1- تتمة الكلام في الصورة الثالثة.

2- الصورة الرابعة: فيما لو عجز عن الإتيان بالتحميد وسائر الأذكار.

3- قال الشهيد الأول في الدروس: والجلوس بقدره مطمئناً.

1- في عدم جواز تبديل اللفظ المعهود بالتشهد بالمرادف كأن يبدل «أشهد» ب«أعلم» أو «أقِرُّ» أو «أعترف».

2- إذا كان جاهلاً بالصيغة: فهناك أربع صور إذا لم يجد من يلقنه ولم يمكنه التعلم ولو لضيق الوقت.

3- الصورة الأولى. الصورة الثانية. الصورة الثالثة.

1- في بيان الروايات التي استدلوا بها على وجوب الصلاة على النبي (صلى الله عليه وآله) حيثما ذكر.

2- الأمر السادس: في تبعيّة آله وعترته له صلى الله عليه وآله في الوجوب والاستحباب.